توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

لهذه الأسباب.. أدعم الدكتور طارق شوقي

  مصر اليوم -

لهذه الأسباب أدعم الدكتور طارق شوقي

بقلم : عبدالقادر مصطفى عبدالقادر

للمرة الأولى أشعر بوزير تعليم يتحدث بفكرة ورؤية؛ ويضع يده بجرأة على مكامن الخلل؛ ويبحث بجدية عن حلول مُبتكرة لمشاكل التعليم المُزمنة.

أولاً: هو الذي اتخذ قرار ترقية 512 ألف معلم؛ بعد أن كانت استحقاق الترقية سيتوقف عند 31/7/2017؛ ففتح تاريخ الاستحقاق حتى 31/12/2017 لتتم ترقية كل من ترقى عام 2012؛ وأزعم أن أحداً لم يكن ليتخذ هذا القرار.

ثانياً: هو الذي اتخذ قرارًا بعودة حق آلاف المعلمين في الترقية؛ ممن ترقوا في 2012 عبر البحوث؛ الذين صدرت لهم ملاحق ترقية في 2012 ولم تخطر بهم الأكاديمية المهنية للمعلمين؛ ثم صدرت لهم قرارات الترقية في 2016؛ حتى جاء الدكتور طارق شوقي وأرجع لهم حقهم وأقدميتهم وقام بحل المشكلة التي استهلكت بحثاً من الجميع قبل مجيئه ولم تُحل.

ثالثًاً: هو الذي يبحث بجدية عن مصادر تمويل حقيقية ومبتكرة ودائمة لزيادات مرتبات المعلمين المتوقعة في الآونة المقبلة؛ عبر هيكلة مالية وإدارية يجريها بداية من ديوان الوزارة وهو ما حرك ضده أرباب المصالح. وكل ما أرجوه كمعلم من سيادته - حالياً - أن يصدر قراراً بمنع تكليف أو انتداب المعلم لغير عمله المقرر بالقانون داخل المدرسة أو خارجها؛ وأن تكون متابعة المعلم داخل الفصل متابعة فنية؛ يقوم بها الموجهون الفنيون دون سواهم؛ وأن تكون مهنة المعلم هى المهنة رقم واحد في المنظومة؛ وأن تكون كافة المهن الأخرى معاونة لها في أداء مهامها وصولاً لإدخال التعليم إلى الفصل مرة أخرى.
 

GMT 17:42 2017 السبت ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

درس خصوصي.. حين مطلع الفجر!!

GMT 15:12 2017 الجمعة ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

رؤية تكنولوجية للنهوض بالتعليم

GMT 11:50 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

تدني التعليم والدروس الخصوصية

GMT 23:10 2017 السبت ,23 أيلول / سبتمبر

اختراع ..اكتشاف .. لا يهم.. المهم الفائدة

GMT 22:49 2017 الأحد ,17 أيلول / سبتمبر

نكسة المعلمين!!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لهذه الأسباب أدعم الدكتور طارق شوقي لهذه الأسباب أدعم الدكتور طارق شوقي



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى
  مصر اليوم - أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى

GMT 03:37 2019 الأحد ,16 حزيران / يونيو

7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - 7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - رفض دعاوى بي إن القطرية ضد عربسات بشأن بي أوت

GMT 22:42 2019 الجمعة ,31 أيار / مايو

البورصة الأردنية تنخفض 0.33 % في أسبوع

GMT 09:01 2019 الأربعاء ,29 أيار / مايو

توقعات ببيع 28 مليون سيارة في الصين بنهاية 2019
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon