توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

معز مسعود يخرج عن صمته ويرد على منتقدي زواجه من شيري عادل في بيان رسميّ

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - معز مسعود يخرج عن صمته ويرد على منتقدي زواجه من شيري عادل في بيان رسميّ

زواج معز مسعود من شيري عادل
القاهرة - مصر اليوم

اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي وبرامج التوك شو خلال الأيام القليلة الماضية، بأخبار زواج الداعية الإسلامي الشهير “معز مسعود” من الفنانة “شيري عادل”، حيث اهتم رواد التواصل الاجتماعي بمتابعة أخبارهم بشكل مستمر، خاصةً وأن زواجه من الفنانة الشابة جاء بشكل مفاجئ للجميع، وربما لم يكن متوقعًا، ولما يحمله أيضًا من مفاجأة لكونه جاء بعد 6 أشهر فقط من انفصاله عن طليقته المرشدة السياحية “بسنت نور الدين”، الذي لم يستمر سوى وقت قصير.

وبعد يوم واحد من انتشار خبر زواج معز مسعود من شيري عادل، فجرت المصورة المصرية “لميس أحمد”، مفاجأة هي الأخري، بعد نشرها عبر موقع تبادل الصور انستجرام، صور حصرية قالت أنها من حفل زفاف معز وشيري، والتي ظهر فيها الثنائي من الخلف ولم يظهرا بوجهيهما، وعلقت على الصور قائلة “ألف مبروك شيري عادل ومعز مسعود”، مؤكدة بأنها أُسند أليها تصويرهما، وبعد حيرة الجمهور ودهشته من الصور التي ظهر بها الثنائي من الخلف، قالت “لميس”، أنه بمجرد الانتهاء من كافة الصور الخاصة بالزفاف ستقوم بنشرها للجمهور.

معز مسعود يخرج عن صمته ويرد على منتقدي زواجه من شيري عادل في بيان رسميّ

وعبر بيان رسمي نشره على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، منذ قليل، وُصف ببيان الألف كلمة، كسر الداعية الإسلامي “معز مسعود”، حاجز الصمت، ورد على الجدل الذي دار مؤخرًا حول زواجه من الفنانة شيري عادل، خاصةً وأنه جاء بعد وقت قصير من طلاقه من بسنت نور الدين، وقال في البيان:

وقال عبر صفحته الشخصية بموقع “فيس بوك”: “أشكر كل من هنأني على زواجي، أحسن الله إلى كل من أحسن الظن بي، وغفر لكل من أساء الظن بي أو أساء إلى شخصي أو إلى أهل بيتي، وأدرك أنه من حق المهتمين برسالتي أن أزيل عنهم ضبابية المواقف المتعلقة بحياتي الشخصية التي في الحقيقة تخصني وحدي طالما أنها لم تتعارض مع منهجي”.

وأضاف: “ما لا يعلمه الكثير عني هو أنني اضطررت أن أرحل بأسرتي خارج البلاد بعد أن تلقيت تهديدات في عام 2013 وقت عرض  برنامجي الدرامي (خطوات الشيطان) في توقيت حرج من تاريخ مصر، وكان البرنامج بجزئيه الوحيد الذي رصد إرهاصات التحوّل إلى الإرهاب، ولم انقطع بالكلية عن مصر لمتابعة العمل، ولكن البعد عن الوطن والأهل وتأثيره الكبير كان أحد أسباب انتهاء زواجي الأول بعد 13 عامًا، والذي تم بكل تحضر وبالاتفاق بين الطرفين”.

وتابع: “الناس لا يدركون الإطار الزمني الحقيقي لكل مرحلة في حياتي الشخصية، وبعيدًا عن توقيت نزول أخبار الزواج والانفصال في الإعلام، فلم أشرع أبدًا في بداية حياة جديدة حتى بالتعارف إلا بعد الانفصال وانتهاء حياتي السابقة بمدة كافية، وكثير من الناس ينساقون وراء الظنون والتكهنات والشائعات”.

وأردف: “يعلم الله كم أتعامل مع الزواج بقدسية، ومع ذلك فإنه مهما بلغت درجة التعارف المسموح بها قبل الزواج، فإن التوافق الحقيقي لا يكتشفه الإنسان إلا بالعِشرة والزمان، ولذلك شرع الله الطلاق، والحقيقة أن كثيرًا من حالات الانفصال تحدث بين أشخاص محترمين لم يصلوا لتوافق مناسب ليس إلا، ولا يفوتني هنا شكر زوجتي السابقة ووالدتها الكريمة على موقفهما الراقي والداعم وقت انتشار شائعات كالعادة”.

واستطرد: “من أهم سمات المنهج الذي انتهجه ولم ولن أخالفه أبدًا أن (العقيدة) هي أصل الدين، ولها الأولوية في الدعوة قبل الفروع خصوصًا أننا قد أصبحنا في زمن حدث فيه من التحولات الفكرية والسلوكية وانتشار الفكر الإلحادي، ما يستوجب العودة إلى منهج القرآن الكريم الذي ركَّز على بناء أسس العقيدة الصحيحة قبل ترسيخ الكثير من السلوكيات، ولا بد من التدرج في بناء الشخص والمجتمع، وكما ورد عن السيدة عائشة رضي الله عنها: (... إنما نزل -أَوَّل ما نزل منه- سورة من المُفَصَّلِ، فيها ذكر الجنة والنار، حتى إذا ثاب الناس إلى الإسلام نزل الحلال والحرام، ولو نزل أول شيء (لا تشربوا الخمر)، لقالوا (لا ندع الخمر أبداً)، ولو نزل (لا تزنوا) لقالوا (لا ندع الزنى أبداً))...”.

وذكر: “سورة النور، التي ورد فيها ذكر غطاء رأس المرأة، هي سورة مدنية نزلت في النصف الثاني من الرسالة بعد ترسيخ العقيدة في المرحلة المكية، أي أن ذلك جاء بالتدرج أيضًا، ولذلك فإن الاحتشام في الملبس هو أساس ما يسمى اليوم بالحجاب، وغطاء الرأس هو التاج الذي يكتمل به الاحتشام، وبالتالي فان تحقيق الاحتشام في الملبس هو أكثر من 90 في المائة من الحجاب، كما وضحت منذ عام 2009، فضلًا عن أن الالتزام بغطاء الرأس ليس مقياسًا مطلقًا للحكم على مدى قرب المرأة أو بعدها من ربها، ولذلك كنت من أول الداعين إلى تغيير هذه الرؤية التصنيفية السطحية التي تصنع الثنائيات في المجتمع - محجبة وغير محجبة - وتختزل الدين في مظاهره”.

وأوضح: “تفهمًا لطبيعة الزمن لم أركز إطلاقًا في كلامي عبر السنوات على تغطية الرأس - كما يزعم البعض ليحاولوا إظهاري متناقضًا اليوم - واكتفيت بالكلام عن الاحتشام في الملبس في منهجي التدريجي”.

وقال: “من ينطلق من هذه النقطة مع أهله ويتدرج على هذا الطريق بحكمة خير ألف مرة ممن يجبر أهله ويقهر نفوسهن وينتج آلاف المحجبات اللواتي يخلعن الحجاب في السر أو يتمردن عليه وينفرن من الدين بسبب هذا الإجبار كما ينتج آلاف المحجبات اللواتي يحتفظن بغطاء الرأس ويفرطن في 90 في المائة الأساسية من الاحتشام في الملبس.. قناعتي هذه هي التي أعيشها اليوم مع زوجتي العزيزة التي بارتباطها بي اختارت أن تعيش منهجي”.

وأضاف: “طريقي الذي اخترته هذا ليس وليد اللحظة، بل منذ زمن طويل لا أجد حرجا في التدرج في الأمور كلها، وعلى سبيل المثال استخدام (ما توافق مع منهجي) من الفنّ في توصيل رسائل راقية وإنسانية وعميقة مثل (خطوات الشيطان) و(السهام المارقة) و(اشتباك) الذي افتتح قسم (نظرة ما) بمهرجان كان العالمي منذ عامين”.

وزاد قائلًا: “كنت أعلم بالطبع أن خبر زواجي سيحدث الحيرة والتساؤلات عند الكثيرين، ولكنني أعلم بتفاصيل حياتي الشخصية والإطار الزمني الحقيقي لكل مرحلة، ولم ارتكب حرامًا أو عيبًا واستخرت الله تعالى واخترت الحب والزواج رغم علمي بمدى فداحة الظلم الذي سنتعرض له أنا وزوجتي”.

وتابع في البيان: “اتفهم اللغط حول الفيديو المقتطع من سياقه من برنامج الطريق الصح في ٢٠٠٧ والذي ذكرت فيه الزواج من “متدينة”، كما نصحنا رسول الله عليه الصلاة والسلام “فاظفر بذات الدين تربت يداك”، ويعلم كل من تابع برنامج هذا ورسالتي عبر السنين أنني دائما أرفض اقتصار معنى كلمة “متدينة” أو “متدين” على من تبدو عليه مظاهر الدين فقط وإنما على من يزكي نفسه وصاحب الأخلاق ومن يعيش باطن الدين كذلك، وأنا أرى زوجتي أقرب إلى الله من كثيرين تبدو عليهم مظاهر الدين ولكن يفتقرون إلى الأخلاق وجوهر الدين.

تم ايضاً اقتطاع كلمة “ديوث” من سياقها في الفيديو، لكي أبدو أنني قصدت أن من يتزوج من لا تلبس غطاء الرأس ديوثا، رغم أن الكلام كان عن ترك الاحتشام كليةً، أما قصدي بمن “يضحي بالرجولة” في الفيديو المقتطع فهو من لا يغار على أهل بيته (بعد الزواج)، وليس (وقت الاختيار)، ومن الطبيعي أن يتفق الرجل والمرأة على نظام مشترك للحياة بعد الزواج، والذي يغار على أهل بيته يذكر الاحتشام مع بقية الأمور وقت التعارف، ومن البديهي أنني لم أناقض منهجي في حياتي الشخصية.

وأتصور أن تعريفي الأوسع من المألوف لكلمة “متدين” أؤ “متدينة” وغير ذلك من المصطلحات الذي بذلت الكثير من الجهد لنشره احتاج إلى هذا التوضيح اليوم لأن الفيديو عرض  مقتطع من سياق البرنامج الذي مع متابعته كاملاً تتضح معاني المفردات المستخدمة فيه، والقيم التي سعيت لنشرها مثل ثقافة عدم إطلاق الأحكام على الآخرين والاهتمام بتزكية النفس والالتزام بالأخلاق مع مظاهر التدين. أما الغريب فهو وصول الأمر بالبعض لدفع الأموال لترويج الفيديو المقتطع بالإعلانات.

بدأ ينسب لي ظلماً كلام لم أقله بل وحاربته طوال حياتي، أحيانا ليظهرني متشددا وأحيانا ليظهرني مفرطا، فمثلاً لم أتكلم أبدا عن “حلوى مكشوفة” و”حلوى مغلفة” ولا أطيق ولا أقبل هذا الأسلوب المتدني في الكلام عن السيدات أصلا.

تم “ُفبركة” صورا كثيرة منها صور مزعومة للزفاف، وأي صورة تجمعني بزوجتي بعد زواجنا هي صورة غير حقيقية.

نشأت بفضل الله في أسرة ميسورة الحال ولي أنشطة اقتصادية مختلفة ولذلك فإنني لا أتلقى أجورا عن البرامج التي أقدمها منذ أكثر من عشر سنوات بل إنني أنفق الكثير من مالي الخاص على البرامج لأن العائد منها لا يغطي تكلفتها لشركتي، وإن اتهامي بالتكسب من الدعوة و”التجارة بالدين” بها هو اتهام باطل وزور.

كنت أفضل أن ينشغل الناس بنقاش لقاءاتي الفكرية مع أهم مفكري العالم وقادته، وأطروحاتي العالمية، على سبيل المثال لا الحصر كلمتي الافتتاحية الأخيرة في المؤتمر السنوي للأمم المتحدة بجنيف وحواري الفكري مع البروفيسور ريتشارد دوكينز أكثر الملحدين تأثيرا في العالم، بدلا من أن يتفرغوا للحديث عن تفاصيل حياتي الشخصية، علما بأنني كررت كثيرا أنني لست داعية وإنما باحث متخصص حر لا أنتمي لأي تيارات إطلاقا وأحمل الماجستير وأنهي الدكتوراة في فلسفة علم التجربة من جامعة كامبريدج.

وأخيرا: أنا شخص تزوج في النور أمام الجميع ولا أطلب من أي أحد تغيير مواقفه إطلاقا، لكنني أطلب من الجميع احترام حياتي الشخصية ونقل الحقائق و ليس الشائعات.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

معز مسعود يخرج عن صمته ويرد على منتقدي زواجه من شيري عادل في بيان رسميّ معز مسعود يخرج عن صمته ويرد على منتقدي زواجه من شيري عادل في بيان رسميّ



GMT 17:01 2018 السبت ,22 كانون الأول / ديسمبر

لعبة PUBG تصيب الفنان أحمد السقا بالهوس

GMT 16:52 2018 السبت ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفنانة حلا شيحة تتحدث عن تفاصيل قرار عودتها إلى الفن

GMT 00:50 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

أحمد السعدني يعلن سبب ظهور رانيا يوسف بـ فستان جريء

GMT 23:47 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

بشرى تحتفل بعيد ميلاد الأفعى الخاصة بها

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

معز مسعود يخرج عن صمته ويرد على منتقدي زواجه من شيري عادل في بيان رسميّ معز مسعود يخرج عن صمته ويرد على منتقدي زواجه من شيري عادل في بيان رسميّ



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى
  مصر اليوم - أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى

GMT 03:37 2019 الأحد ,16 حزيران / يونيو

7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - 7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - رفض دعاوى بي إن القطرية ضد عربسات بشأن بي أوت

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية

GMT 12:20 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

طلائع الجيش يبحث عن مهاجم سوبر فى دوري المظاليم

GMT 15:09 2019 الإثنين ,03 حزيران / يونيو

فان ديك يحصد لقب أفضل لاعب بنهائي دوري الأبطال

GMT 15:15 2019 الأربعاء ,03 إبريل / نيسان

مشروع "كلمة" للترجمة يصدر "كوكب في حصاة"

GMT 20:20 2019 السبت ,09 شباط / فبراير

صدور رواية "الطفلة سوريا" لعز الدين الدوماني
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon