توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أكدت لـ"مصر اليوم" أن الإنسان يمكنه سماعهم

لبنى أحمد تكشف الشروط التي يجب توافرها للاستعانة بالملائكة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - لبنى أحمد تكشف الشروط التي يجب توافرها للاستعانة بالملائكة

استشاري العلاج بالطاقة الحيوية لبنى أحمد
القاهرة - مصر اليوم

كشفت استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والكريستال "grand master" أكدت لبنى أحمد، أهمية طاقة الملائكة لمساعدتنا في الحياة، أن هناك مؤشرات تدل على وجود الملائكة في المنزل مثل "وجود ريش أو فراشات أو أن نجد أمامنا كتاب مفتوح على عبارة ترد على تساؤل في ذهننا أو حلم ورؤية نشاهدها أثناء النوم وأشياء كثيرة أخرى".

أوضحت أحمد في مقابلة مع "مصر اليوم" أن كل إنسان يحتاج إلى قوة خارجية قوية تساعده على تحقيق أهدافه وهي قوة الله سبحانه وتعالى؛ ثم قوة كلام الله المتمثل في كتاب الله "القرآن الكريم" وقوة أنبياء الله، وأيضًا يحتاج الإنسان أن يستمد القوة من كل شيء حوله مثل الطعام الذي يأكله والشراب الذي يشربه والأحجار الكريمة التي يستخدمها وتقوم بتنظيف طاقته وكذلك يحتاج إلى قوة الألوان التي يرتديها ويستخدمها؛ ولكن هناك قوة لا يعرف الإنسان كيفية استخدامها وهي قوة الملائكة.

هل يمكننا سماع الملائكة؟

وتابعت: فقد جعل الله -سبحانه وتعالى- الملائكة تدور من حولنا وفي كل مكان نتواجد به؛ فهناك ملاك على يمين الإنسان وملاك على يساره يقومون بتسجيل أعماله من حسنات وسيئات، فالملائكة فوضها الله حتى تساعد الإنسان وتيسر له كافة الأمور الصعبة بأمر من الله عز وجل؛ فكل شيء في هذا الكون يحدث بأمر الله.

وأشارت استشاري الطاقة الحيوية إلى أن هناك كثيرون يتسائلون هل يمكننا سماع الملائكة؟ والإجابة تكون نعم ولكن بشروط منها أن يكون الإنسان على درجة من النقاء "فلا تغتاب الآخرين او تشك في الغير ولديك الكثير من الطاقات الإيجابية من مساعدة الآخرين وحب الغير قبل حب النفس مع المداومة على النظافة الشخصية ونظافة المكان الذي نعيش به وأن تتبرع بكل ما هو قديم ويكون بداخلنا عطاء؛ مع المحافظة على الوضوء المستمر والصلاة في ميعادها والصوم، فإذا فعلت ذلك فسيسخر الله الملائكة لمساعدتك".

وأضافت أنه "قبل كل هذا يجب أن يكون الإنسان لديه ثقة كبيرة في الله في أنه يقول للشيء كن فيكون وأن الله وحده لديه القدرة على تسخير الكون من أجل خدمتك ومن ضمنهم الملائكة".

شروط الاستعانة بالملائكة

اقرأ أيضًا:

منى أحمد تبرز توقعات الأبراج ليوم الخميس 29 تشرين الثاني

واشترطت استشاري الطاقة الحيوية، الطهارة وذكر الله والصلاة على النبي وكذلك مساعدة الآخرين وأن يكون الإنسان بداخله طاقة قوية للتقرب من الله، كي يمكنه الاستعانة بالملائكة، مؤكدة أنه لا يمكن الاستعانة بالملائكة في عمل شر لأن الملائكة لا تفعل إلا الخير فقط.

وألمحت "أحمد" إلى أن الملائكة ليس لها قيود مكانية أو زمانية فهم يعيشون في عالم آخر يختلف تمامًا عن عالم البشر.

وشددت على أنه من الضروري "قطع الروابط الأثيرية مع الأشخاص السيئين حتى نرتقي ونتعامل مع المخلوقات السماوية".

أنواع الملائكة وأسمائهم

وكشفت أن "هناك بعض الملائكة من الضروري الاستعانة بهم في حياتنا مثل الملاك ميكائيل فهو يعتبر من الملائكة المساعدة والتي تحمي الإنسان فهو مدافع عن النور والعدل والصلاح؛ فعندما يشعر الإنسان بالخوف والهلع فهو يحسسه بالطمئنينة والهدوء وعدم الخوف، فإذا كنت تخشى التحدث مع شخص ما يمكنك أن تطلب مساعدته ولكن قبل كل هذا نطلب ذلك من الله أولاً ونصلي على النبي".

واستكملت:م"أما الملاك جبريل فهو من أقوى الملائكة المعروفة في جميع الأديان السماوية، وهو لديه القدرة على بث الروح في العلاقات المفقودة سواء بين الزوج والزوجة أو بين موظف ومديره أو لكل من يريج أن يبتكر في عمله ويبدع به".

وتابعت أنه "يوجد أيضًا الملاك لوريال وهو من أهم الملائكة، فهو يعتبر ملاك الروح الذي يشفي الذكريات المؤلمة ويعالج الأمراض النفسية والندم والأخطاء يحولها إلى محبة وعطاء فهو يأخذ من الطاقات السلبية الموجودة بداخلك ويمدك بالإيجابي، فهو يساعد أكثر في تأسيس حياة هادئة مستقرة وسعادة دائمة".

وأوضحت استشاري الطاقة الحيوية، أن الملاك رافايل من أكثر الملائكة المسئولة عن الشفاء من الأمراض العضوية؛ فمن المهم جدًا لكل طبيب 

أو معالج أن يطلبون مساعدته لأنه سيساعدهم على اكتشاف طرق علاج جديدة وإيجاد علاج للأمراض المستعصية؛ ويعتبر ذرع حماية للمسافرين والذين يتنقلون كثيرًا من مكان لمكان أبرز أدواره

قد يهمك أيضًا:

لبنى أحمد تؤكّد أهمية استقبال العام الجديد بأعمال الخير والصدقات

الخبيرة لبنى أحمد توضح علاقة الأبراج الصينية بالطاقة

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد تكشف الشروط التي يجب توافرها للاستعانة بالملائكة لبنى أحمد تكشف الشروط التي يجب توافرها للاستعانة بالملائكة



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد تكشف الشروط التي يجب توافرها للاستعانة بالملائكة لبنى أحمد تكشف الشروط التي يجب توافرها للاستعانة بالملائكة



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى
  مصر اليوم - أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى

GMT 03:37 2019 الأحد ,16 حزيران / يونيو

7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - 7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - رفض دعاوى بي إن القطرية ضد عربسات بشأن بي أوت

GMT 22:42 2019 الجمعة ,31 أيار / مايو

البورصة الأردنية تنخفض 0.33 % في أسبوع

GMT 09:01 2019 الأربعاء ,29 أيار / مايو

توقعات ببيع 28 مليون سيارة في الصين بنهاية 2019
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon