توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

الكوسة بالبشاميل

  مصر اليوم -

الكوسة بالبشاميل

أسامة غريب

- أنت تنحاز إلى إنسانيتك بمقدار دفاعك عن شخصيات وضيعة انتصارا للحرية. - التظاهر ضد رئيس الجمهورية حق دستورى، لكن من أراد التظاهر ينبغى أن يتخير راية شريفة يقف تحتها وأشخاصا محترمين يقف إلى جوارهم. - إلغاء الحبس الاحتياطى فى جرائم النشر خطوة طيبة. يبقى أن يقابلها التزام من الصحفيين بإبعاد الزلنطحية والشبيحة ممن يؤجرون أنفسهم للشيطان. - كلما تأخر الثأر للشهداء كلما أطبقت اللعنة على البلاد فأحكمت الخناق وأنشبت أظفارها فينا. - واحد مغفل كتب لى: حق الشهيد إيه وكلام فارغ إيه؟ إذا كان من قتل حمزة بن عبد المطلب أسلم ولم يثأر منه أحد. سؤالى للمغفل: وهل أسلم من قتلوا شهداءنا؟ - للوكسة أشكال وألوان.. لذا فلا تظن أنك باختلافك عن صديقك الموكوس قد نجوت من الوكسة! - كل إنسان حر فى شكله.. ولكن ليس لدرجة أن يفزعنى! - سؤال حارت فيه البرية: هذا المشير.. إلام يشير بالضبط؟ - يوجد حتى هذه اللحظة عشرون شخصا أعلنوا اعتذارهم عن المشاركة فى الفريق الرئاسى، على الرغم من أن أحدا لم يدعهم بالتصريح أو بالتلميح لدخول الفريق. - إذا قال لك جارك صباح الخير قل له: صباحك زى وشّك.. وذلك حتى لا تخلط الدين بالسياسة. - السلام الذى تبحث عنه لا يحققه سوى الموت. أى شىء آخر تفعله لن يجلب سوى هدنة مؤقتة سرعان ما تنهار. - المشلوح: صينية الكوسة بالبشاميل ساندتنى كثيرا فى أزمتى الأخيرة وكانت لى خير العزاء. - عرضوا على المشلوح الإفراج الصحى فسألهم: الأكل برة ببلاش؟ قالوا: لا.. فرفض الخروج! - أكثر ما يثير ضيق المشلوح فى وضعه الحالى أن سب الدين للبشر لم يعد مأمون العاقبة كما كان فى السابق. - القطط تهجر عنبر المشلوح وتضرب فى الصحراء بحثا عن لقمة ناشفة من أى عابر سبيل! - المشلوح بعد ارتدائه البيجامة الجديدة المشجرة يطلب من إدارة السجن اصطحابه لحديقة الفسطاط. - أحد الشباب المصابين أقسم لى إنه طلب من رجال حمدى بدين أن يضربوه كما يشاؤون لكن بعيدا عن مكان العملية فلم يرضوا! - الشفيق الهارب الذى يتخذ من مبارك نبيا وإماما له نفس صفاته، لذا لا يشعر بالخجل من الهرب وترك أتباعه يتخبطون دون إحساس بالمسؤولية تجاههم. - الشفيق لن يعود وسيظل فى أبو ظبى حتى يسمع أبو حامد يقول: دليسيبس. - «يديعوت أحرونوت»: ديكتاتورية مرسى أسوأ من استبداد مبارك».. وهل أصبحت إسرائيل تكره استبداد الحكام المصريين وترجو لهم الديمقراطية؟ - فى غياب الديمقراطية فإن المهمة الأساسية لأجهزة الأمن هى نشر الترويع. - ليس هناك شىء اسمه المرأة غامضة والمرأة لغز إلى آخر هذا الهراء.. الرجل يقنع نفسه بهذا عندما يكون حبه من طرف واحد. - بين «الجيش والشعب إيد واحدة» و«الشعب يريد إعدام المشير» سنة ونصف من العذاب.. ليس هناك أسوأ ممن كان باستطاعته أن يكون بطل الأمة فصار عدوها! - ليس كل ما يُعرف يقال. الأشياء الطيبة نحتفظ بها لأنفسنا والأشياء البغيضة ننشرها على الناس. - محمد مرسى لم يهرب عندما كانت السلطة تعتقله وتنكل به.. أما الشفيق فألبس نفسه جلابية العار بهروبه البائس الشائن. - الحب ضعف عند من ينوى اللعب بخسة.. أما الشريف فإن الحب يحرره ويطلق روحه من عقالها. - مجتمعنا لا يعرف من التدين إلا مظاهره.. ومظاهر التدين تأتى دائما كغطاء للفساد والرشوة والتحرش الجنسى. ملحوظة: معظم المتحرشين أدوا صلاة العيد! نقلاً عن جريدة "التحرير"

GMT 05:50 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

هل لديك الشجاعة؟!

GMT 05:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

الأدوات السياسية

GMT 05:46 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

كيف نتصدى لإيران في الخليج؟

GMT 05:31 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"الممر"

GMT 05:28 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

عيون وآذان (إسرائيل تتآمر على ما بقي من فلسطين)

GMT 02:12 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

«صاحبة الجلالة» ليست دائماً بريئة!

GMT 02:05 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرجيلة «حزب الله» وجمر إيران!

GMT 01:46 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

شرعية الإنجاز

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الكوسة بالبشاميل الكوسة بالبشاميل



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 22:42 2019 الجمعة ,31 أيار / مايو

البورصة الأردنية تنخفض 0.33 % في أسبوع

GMT 09:01 2019 الأربعاء ,29 أيار / مايو

توقعات ببيع 28 مليون سيارة في الصين بنهاية 2019
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon