توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

الحب بالقلب

  مصر اليوم -

  مصر اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي: منذ فترة قريبة جدا ، أرسل إليك شخص يدعى عبد الله رسالة، وكان يشتكي فيها من زوجته التي تمتلك قلباً قاسياً، وتتميز بعدم الحنان، والكثير من الحديث عنها ، حيث إنك أجبته بالسؤال: من منكما الرجل ومن المرأة ولكنك عزيزتي لم تستمعي إلى الطرف الآخر. عزيزتي، أنا هي تلك الزوجة التي يشكو منها زوجها. غاليتي د. فوزية، أولا: أحب أن أوضح لك أن الزواج بيني وبين عبد الله لم يحدث، ولكنه يتوهم بأنني زوجته، لكن الحقيقة هي أنني فتاة لم أتزوج بعد، حيث يريد هذا الشاب الزواج بي، وقد وصل في درجة توهمه إلى الاعتقاد بأنني زوجته، ويجب علي أن أطيعه، كما لو أنه زوجي تماماً. أنا أحب عبد الله منذ سنة تقريباً، ولا أظن أن القلب الذي يحب، يستطيع أن يقسو على حبيبه، لأي سبب من الأسباب. أما بالنسبة إلى الحنان، فأنا لا أستطيع أن أعطيه، بسبب أنني لست معه في بيت واحد، ولا توجد وسيلة اتصال بيني وبينه إلاّ بالجوال. واذا قسوت عليه في يوم من الأيام، فذلك بسبب خوفي من الدنيا ، وخوفي من أن يجبرنا القدر على شيء لا يستطيع قلبانا تحمله. سيدتي، عبد الله تركني، لسبب تافه جدا. ولكنني متأكدة من أنه لا زال يحبّني حتى الآن، ولكنه يكابر، والسبب هو أنني كنت في طريق العودة إلى المنزل من الجامعة مع أبي، ويوجد بين أهل أبي وبيننا مشاكل، وقال أبي: "سوف أذهب إلى جدتك لأنهي لها معاملة، حيث إنني سوف آخذها معي في السيارة نفسها" . فقلت:" لا، لأنّ الأسى لا ينتسى. أنزلني في أي مكان إلى أن تنتهي منها"، قال: "حسناً ربع ساعة وأكون عندك" بعدها، رحل أبي، وهنا سمعت فوراً صوت نغمة جوالي، وكان عبد الله هو المتصل ء قال: "أين أنت ؟" قلت: " في المستشفى، وقلت له السبب". فتحدث إلي بطريقة وأسلوب غير لبقين، حيث أسمعني من السب والشتم ما يجرح قلب المرأة. بعدها، جاء أبي وأخذني إلى المنزل. وأسرعت واتصلت به حتى يطمئن قلبه، إلا أنني صدمت من ردّة فعله، حيث قال لي إنه لا يريدني، وانه يكرهني، ودعاني إلى أن أذهب من طريق وهو من طريق. قلت لنفسي لابد من أنه منزعج لا بأس، مرت الساعات ولم يتصل، أرسلت إليه رسالة عبر الإيميل أراضيه فيها، حيث قلت: " أنا أحبك ولا أريد أن تنتهي علاقتنا لسبب تافه، وأريد أن تذهب إلى مكة للعمرة، وأنا كذلك لنفتح صفحة جديدة". فاتهمني بأنني أحب نفسي، وبأنني مغرورة، وقال الكثير من الكلام الجارح. وأنا الآن، وبكل صراحة، أحبه إلى آخر لحظة في حياتي، ولا أريد أن يتركني عبد الله، لأنني لا أستطيع فراقه، وأتمنى من كل قلبي أن تحلي لنا المشكلة. على فكرة، هو من قال لي إنه يتواصل معك، وجاءتني رسالة منه عن طريق الخطأ، كانت في الأساس موجهة من قبله إليك. ولكن "عبّودي"، كالعادة يرسل الرساثل إلي بدلا من أن يرسلها إلى الناس.

المغرب اليوم

إن كان ما تقولينه صدقاً فالرجل لديه مشكلة، ولعله خيراً أن قطع العلاقة ، فليس صحيحاً أنه توجد علاقة بهذه الصورة مع شاب ، فكل لعبته هي الوهم والتحكم. الآن، رأيي أن تغيري هاتفك، فإذا بلغ به الوهم أن يرسل إليك ما يرسله إلى غيرك، فهذه مثل مسألة ربطك به وأنت لست في حياته. وأظن أن الأمر بهذه الصورة غير صحيح. بقي يا عزيزتي أن تملكي شجاعة العقل ، وإلا عانيت بعد فترة من الانفصال عن الواقع.

يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 15:19 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

المشكلة : عمري 17 سنة أنا تعرفت على شخص على الفيس بوك، لم أكن أتحدث إليه كثيراً، حتى حديثنا كله عن الدين والدراسة حيث كنا نشجع بعضنا على عبادة الله والاجتهاد في الدراسة، مع العلم أنه في نفس عمري 17 سنة ولكن أنا أكبر منه بشهر ونصف، ولكن من مواليد نفس السنة، ولهذا لم أفكر في شيء آخر مع مرور الوقت اعترف لي بإعجابه بشخصيتي ومبادئي، وطريقة تفكيري وأنه يحبني، أنا في البداية لم أكن أبادله نفس المشاعر لأني فتاة لا تؤمن بالحب إلا بعد الزواج، فأخبرته بأني لن أحب قبل الزواج، صحيح أنه ما شاء الله محترم وواع، أي شخص ينجذب إليه كما أنني سألت عنه وأخبروني بأنه محترم جداً.في الأيام الأخيرة زاد تعلقه بي، وأنا بدأت أنجذب إليه، ولكن تذكرت أننا في نفس السن، بل وأنني أكبره بشهر ونصف، فطلبت منه أن لا نتحدث بعد هذا، فأنا أكبر منه وهذا يجعلني مكتئبة، كما أنني لا أظن أننا سننتظر بعضنا حتى ننهي الدراسة، كما أنني سمعت أن المرأة تنضج قبل الرجل، ولذلك يظهر أصغر منها سناً، أعلم أنني باتخاذ قرار عدم التحدث إليه ربما أخطأت بحقه، وهو والحمد لله لم يخطئ بحقي يوماً، ولكنني فكرت في علاقتي بالله قبل كل شيء، فحتى لو حقاً كتبه الله لي زوجاً فأنا أريد أن يكون نابعاً عن حب عذري، في نفس الوقت أنا أتعذب لأني ضيعته من بين يدي، فأي فتاة تتمنى شخصاً بمواصفاته فماذا أفعل ؟

GMT 17:23 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

السلام عليكم سيدتي أنا سيدة متزوجة منذ سنتين، وأنا وزوجي ندخل في مشكلة ونطلع من مشكلة. أحياناً أنا أكون السبب واحياناً هو يكون السبب. منذ فترة تقريباً شككت بانه يخونني ولمّا فتّشت سيارته حصلت على موبايل ومدواخ (يدخن). ولمّا صارحته قال أنا السبب ومشاكلي هي التي تدفعه إلى أن يخون، واعتذر وقال لي إنه ما راح يعيدها مرّة ثانية وصّدقته. ولكن بعد فترة قصيرة فتّشت مرة ثانية سيارته وحصلت موبايل ثانٍ وبعد مدواخ. أنا ما اعرف ماذا أفعل أو أي تصرف أتصرف. وهو دائماً يقول لي انا السبب، أني أنا خلقت الشك في قلبي لأني فتشت السيارة. والآن الشك والغيرة يذبحانني، لدرجة أن أي تصرف يقوم به يجعلني أشك، وأقول أكيد عنده شيء. وحتى يوم يطلع، بت أشك أقول أكيد يتكلم في التليفون. الكل يقول لي: "أتركيه على راحته مصيره راح يرد لبيته". لكني لا اقدر. فأنا أحبه مثيراً وفي الوقت نفسه مقهورة وأريده يحبني مثلما أنا أحبه. وعلى فكرة في العلاقة الحميمية أنا أبداً غير سعيدة، لأن زوجي عنده مشكلة. علماً بأني تكلمت معه حتى يراجع الطبيب، لكنه تضايق كثيراً وقال إنه ليس مريضاً. ما الحل يا سيدتي؟ أنا ولا مرة ارتحت في العلاقة الحميمية مع ان هذا حقّي. أريده أن يحبني كثيراً ويهتم بي، ولكني لا أريد ان يكون متضايقاً مني. ماذا أفعل مع أني تكلمت مع أحد كبير يُكلمه لكن من دون فائدة. فبماذا تنصحيني. هل أثق به ام لا؟ أسمت أم أتكلم؟ مع انه يبدو لي من النوع الذي يريد الزوجة الساكتة، التي فقط تبتسم وتضحك أربعاً وعشرين ساعة مهما كان الموقف. سيدتي ساعديني أرجوك... ماذا أفعل.

GMT 17:22 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

السلام عليكم سيدتي روجي رجل شديد العصبية، يثور لأتفه الأسباب، وتصل به الأمور، إلى درجة الضرب والتصرف بقلة احترام. وهو يتصرف بشكل خاطئ مع اهلي الذين ربّوا عياله ووقفوا معنا. علماً بأني موظفة واساعده بكل راتبي. عدا ذلك فهو بخيل جداً، بحجّة أن عنده التزامات كثيرة، وعند كل خلاف يقول إنه يريد ان يطردني من البيت ويأخذ مني المفاتيح. كما أنه يُعنّف الأطفال ويضربهم بوحشية. سيدتي أنا تعبانة جداً وأريد الانفصال عنه لكنني حائرة. وأكثر ما يجعلني أكرهه هو أنه يحب ممارسة العلاقة الزوجية بأساليب حقيرة ومنافية للطبيعة، وهو في أي وقت يعصّب يأخذني الى الفراش بهذا الأسلوب. فأنا عندي 3 أبناء ولا أريد أن اخسر بيتي. لكن بصراحة، مشاعري ماتت تجاهه. ووصل بي الأمر إلى أن أشكيه للمحكمة. تصوّري أنه يضربني ويطردني في الليل من البيت مثلاً، لأني أتيت له بكوب من العصير غير الذي يريده. سيدتي، أنا مؤمنة جداً وصبورة. إلا أنّي صرت اعشق شخصاً آخر أعزب، ولكننا لا نرغب في الزواج بسبب طروفنا. إنها مجرد صداقة بطريقة شرعية يعني زواج بالسرّ، علماً بانه رجل محترم جداً، ولقد تعلّقت به لدرجة غير طبيعية، بسبب حنانه واهتمامه الشديد بي. أصبح لي معه 3 سنوات، ونحن نتواصل بواسطة المسجات فقط، وكل أسبوع يُكلمني لمدة ساعة. لقد تعوّدنا على بعضنا بعضاً، لكنه دائماً يقول لي: "لا تهدمي بيتك بسببي". وأنا أقول له: "أنت ليس لك أي علاقة، لأن زوجي هو السبب. سيدتي، أنا لا أريد الدخول في الحرام أو خيانة زوجي، حتى لو بالكلام. إلا ان فكرة الانفصال باتت دائماً تخطر على بالي. علماً بأن أهلي شجعوني على ذلك، وهم يقولون لي: "إذا ضربك ضربةً ورحت فيها ماذا يُفيدك الصبر". يقولون عنه أنه "مريض نفسيّاً". أرجوك ساعديني.
  مصر اليوم -

GMT 08:59 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

عروس راموس تظهر بـ"الورد الأسود" والضفائر

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:39 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

كيم كارداشيان تحتضن صيحة "صنادل الثونغ"
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon