توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

عهد التميمي

  مصر اليوم -

عهد التميمي

بقلم :النائب خالد رمضان

الدفاع عن عهد والقدس وفلسطين والاردن. ،،،بيد لا يستقيم مع اليد الاخرى الممتدة للأمريكي ومؤسساته ،،،يا اخوان وَيَا اخوات ما بتزبط ،،،اللي بحكي بالشارع ام على وسائل التواصل الاجتماعي ،،بدنا نغادر وهم التسويه وبدنا نتصدى لقرار ترامب وبدنا السلطه تغادر التنسيق الأمني وتغادر أوسلو ،،،وبدنا نلغي اتفاق الغاز ،،،

منيح كويس ،،،بدك هيك ،،،

عليك ان تعلم انه خيار مقاومه بأشكال مختلفه ،،،

اول شي بدك تغادر الحياد وما تقلي انا هون وما دخلني ماذا يجري خارج الاردن ،،،كمان بدك انهي قصة العهر السياسي مع الامريكي ومندوبيها ووكلائها

وبدك تواجه الازمه الاقتصادية بنفس الوقت الخيار الوطني جوهره إلغاء اتفاقية الغاز مع الكيان اولا،،،،

والتصدي لمؤامرة الوطن البديل ،،،تبدىء بإلغاء اتفاقية وادي عربة ،،،،

هيك مندافع عن الاردن ومننتصر للقدس ولعهد التميمي ولشعب فلسطين ،،

يعني العمل الشعبي المقاوم عمل مشترك لا يطلب هناك غرب النهر ،،،

من قاعه تمكين برعاية اليو اس أيد ومثيلاتها ،هنا ،،.

المغادرة الاستراتيجيه لوهم التسويه ،،،نعم كذلك يعني مغادرة الريع الاقتصادي والريع السياسي ،،،منشان يكون قرارك مقاوم مش مساوم ,,,عليك ان تكون بحجم التحديات ،،،وما يكون سقف برنامجك اعادة تموضع مع الامريكي والصهيوني ،،،

لان الناس لغاية اليوم تنظر بنصف عين وبريبه وشك كبيرين للسياسه الرسمية الاردنية والفلسطينية ،،تجاه حقيقة التصدي لقرار ترامب والتحديات ،،،

وبعرف حجم التواطىء للدول العربية الاخرى،،،،

اختم بالقول لاصحاب القرار هنا ،،.

قرار ترامب تحدي ،،،

ل الاستراتيجيه الأردنيه الرسمية ,,,“للسلام “وبالصميم التي نادت بالأرض مقابل السلام ،،،،،،،

كذلك طعنه بالصميم للوصاية الهاشمية والولايه على الامكنة المقدسه بالقدس

وعليه التحدي للموقف الرسمي فما بالنا بالموقف الشعبي لا نطور أدوات غير حيادية تكون بمستوى التحديات !!!!

GMT 03:41 2018 الجمعة ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

في غزة وباليرمو.. صمود لفلسطين وليبيا ونجاح لمصر

GMT 16:55 2018 الأحد ,21 تشرين الأول / أكتوبر

"عقار جودة" وتسريب الأراضي الفلسطينية إلى المستوطنين

GMT 19:08 2018 السبت ,21 تموز / يوليو

هل الجنسية المصرية حقا للبيع؟

GMT 13:19 2018 الخميس ,31 أيار / مايو

محافظ المنيا...سيارتك تعود للخلف

GMT 21:31 2018 الإثنين ,23 إبريل / نيسان

كيف تغيرت خريطة الرموز على يد "الملك صلاح"

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عهد التميمي عهد التميمي



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 22:42 2019 الجمعة ,31 أيار / مايو

البورصة الأردنية تنخفض 0.33 % في أسبوع

GMT 09:01 2019 الأربعاء ,29 أيار / مايو

توقعات ببيع 28 مليون سيارة في الصين بنهاية 2019
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon